ما مستقبل الحدود؟

ما مستقبل الحدود؟

إن الملك هنري الرابع، بينما كان يحاول محو الحاجز

الأيديولوجية بين البروتستانت والكاثوليك، الذين أنشأوا فيلق المهندسين الجغرافيين.

وكانت المهمة الرئيسية لهذه الأخيرة هي رسم خريطة للمناطق الحدودية التي جعلت

مجد بعد ذلك فوبان. لأن الحدود في البداية هي فكرة جغرافية

وبالتالي التمييز بين الحدود الطبيعية والحدود الاصطناعية. ولكن هذا قد يكون التمييز الأول مفتوحا أمام الطعن. وهكذا كان الراين موضوع الجدل

في 1920s بين أنصار المفهوم الجرماني "دولة فلوفيال" وتلك

من المفهوم الفرنسي ل "حدود النهر"، دليلا على أن الحدود هي قبل كل شيء أ

مفهوم وليس الواقع الجيومورفولوجية. ثم يصبح نوع من المنتجات

أي الأيديولوجية التي استخدمتها القومية قبل انتقادها

بعض التيارات الليبرالية الاقتصادية. هل لا تزال هناك حاجة لحدود بينما

وتشهد "القرية العالمية" الخاضعة للعولمة إزالة الحدود

الاقتصادية والتجارية؟ ما هو مستقبل الحدود؟
[عنوان

فاعل]

[تعريف مصطلحات الموضوع] حدود أو حتى تعزيز. هم

تتطور في التعبير أو النطاق لكنها لا تزال موجودة كما لو كانت

يحتاج المجتمع إلى حدود لأنه يحتاج إلى معالم وحدود

يساعد على فهم مشروع سياسي أو اجتماعي. وهذا التصور الواقعي يبرر

وبالتالي الفكرة القائلة بأننا لا نستطيع أن نفعل بدون حدود. ولكن هذه الواقعية يؤدي أيضا إلى

والتأكيد على أن الحدود مفيدة عندما لا تكون جبهة ولكن كل شيء

ببساطة منطقة التبادل. بحكم التعريف، الحدود، الانقطاع الجيوسياسي، في

الحقيقي، رمزية أو وهمية وظيفة وسم يغطي عدة معان و

التفسيرات التي تتطور على مر الزمن والثقافات.

[نحن نسأل المشكلة المختارة] الحدود هي في قلب المشاريع البشرية.

الأفراد الذين يعانون من محاولات يائسة من بعض للوصول إلى "إلدورادو" المفترض "

أو آمال البعض في عالم خال من الحدود (على سبيل المثال

مبادرة أطباء بلا حدود). جمعيات مع الإرادة السياسية للتأكيد

لدولة أو تأكيد ليبرالية اقتصادية تتجاوز الحدود واقتراح

نموذج المستهلك فريدة من نوعها. وبالتالي فإن الحدود هي مصدر تناقضات. ل

أنه في صميم عملية تحديد الهوية، فمن الضروري. لأنها تأتي

وهو ما يتعارض مع مجتمع يتزايد عولمته.

[خطة إعلان] الحدود هي بالتالي عقبة (I)، عانى أو سعى بعد. ولكن

الحدود هو أيضا مشروع (إي) لا يزال في صنع لأنه لا يزال إلى أجل غير مسمى.

I - الحدود التي لا يمكن تعويضها

ج- إذا كانت الحدود تبدو مفهوما عفا عليها الزمن، فلا تزال هناك حاجة إلى الحدود.

لاستحضار الحدود يبدو أن شيئا من الماضي. في هذا المعنى، الحدود

يشير إلى مفهوم الجغرافيا السياسية التي قد تبدو قديمة. إذا كان سابقا، الحدود

معنى على المستوى العسكري، وهذا لم يعد كذلك. المدرسة الألمانية

أوائل العشرين

 القرن، حتى قبل تفسيره من قبل الرايخ الثالث، على

مناطق لخدمة المصالح الاقتصادية أو الديموغرافية لألمانيا،

القوة المركزية لأوروبا. خط ماجينوت من جانبه، مع الأخذ بمفهوم القديم

والعودة إلى سور الصين العظيم ثم إلى جدار هادريان، يبدو لحماية

إقليم خلف حدودها الإدارية. ومع ذلك، فإن التطور التكنولوجي والجديد

تكتيكات عسكرية (خاصة حرب عصابات) قد قوضت هذه الرؤية الضيقة

الحدود. ما هو الغرض من الحدود بينما الصواريخ البالستية ليست خاضعة ل

شروط إطلاق خاصة لتقديم تهديد فعال؟ ما الفائدة منه

الحدود في حين ضرب الإرهاب الحديث قلب المدن الغربية؟

هذه الفكرة الحدودية ستفقد أيضا بسبب إغراء أ

العالم بلا حدود. يشهد مثال الإنترنت على الاستجواب الظاهر الحدود من خلال تمكين الاتصالات السريعة والحرة في جميع أنحاء العالم، و

وإنشاء مساحات اجتماعية تتحدى ضوابط الدولة، وما إلى ذلك. هذه الرؤية للعالم

ولكن الآن من دون حدود تعرضت لانتقادات من قبل ريجيس ديبراي في قيادته

الحدود في عام 2010.

وستكون الحدود مفهوما عفا عليها الزمن أو عفا عليه الزمن. ومع ذلك، فإنه يوفر أ

التناقض الثاني. لم تكن أبدا ذات صلة كما في بداية القرن ال 21

 القرن.

فالصراعات تدور حول مسائل السيادة الإقليمية وبالتالي

الحدود: بحر الصين هو موضوع التوترات المتزايدة بين عدة بلدان. عقد

الحدود اليوم، بعد قرن تقريبا من الحرب العالمية الأولى، أ

شهادة على قدرة الدولة على التصرف أو مجرد الوجود. الدول الأفريقية،

التي تواجه معارضة، والفساد داخل جهاز الدولة، والنضال لاحتواء

بعض الحركات مثل مؤخرا في مالي. وبالكاد أن تكون ولاية دارفور في فريسة

لرجال حرب العصابات. إن منطقة البحيرات الكبرى الأفريقية، التي تتعايش فيها عدة ولايات، تخضع

الحروب الأهلية مرة أخرى.

ويتضح هذا التناقض الأول من الجدل المحيطة بها

الملاذات الضريبية. من ناحية، بفضل تحرير المالية والاقتصادية

كان من الممكن تعميم رأس المال. من ناحية أخرى، هذه الملاذات الضريبية، التي الهرب

نفوذ الدول، يرمز إلى فكرة وجود حدود واقية لبعض الشركات

أو شخصيات. والدولة ذات السيادة عاجزة جزئيا عن مواجهة هذه الظواهر. هذه الملاحظة

ينطبق أيضا على أماكن إقامة مفتوحة (دعا إلى تبسيط

والرضا عن النفس) في وقت كانت فيه الدول الساحلية وضحايا حطام السفن وانسكابات النفط،

في محاولة لتعزيز ضوابطها على هذه السفن.

وتؤدي الحاجة إلى السيطرة إلى الحاجة إلى الحدود.

ب- يحتاج كل مجتمع إلى حدود.

على الرغم من المذهب السوفياتي للدولة السوائل، التي تتميز انخفاض قيمة

الحدود بسبب مبدأ التخلص الحر من الأمم، المرتبط بالدولية

البروليتاريا، التي ظلت سارية حتى الثلاثينيات، فإن الحدود ليست كذلك

السبب أساسا. كل مجتمع يحتاج إلى حدود. ولكن هناك عدة أنواع

الحدود في الواقع.

تاريخيا، كان تعيين الحدود مقدسا. في العصور القديمة،

وقد أودعت نصوص الاتفاقات الحدودية، مثل معاهدات التحالف

المسجد الحرم. وقد دعيت الآلهة لتقديس ما لم يكن الرجال

قادرة على احترام. من بينها، وتشمل هيرميس إبيترميوس: هذا إله المحمول،

الجدران، الوصي على الأبواب، الشهود من الهدنات أو الأيمان، هو دليل

المسافرين والموصل من النفوس إلى الهاوية.

إن تعيين حدود مقدسة دائما في المجتمعات الحديثة. الحقل

الاجتماعية عبرت من احترام بعض الطقوس المبتدئة. ينتمي إلى مثل هذه العشائر أو من هذا القبيل

قد تتطلب الطبقة الطبقية عبور الحدود التي تحدد مساحة نظيفة. و"المقالب"

الآن المستنكف جنائيا، هو بدء القادمين الجدد والسماح لهم

للوصول إلى مجتمع متميز. وبشكل أعم، الحصول على بعض

هناك حاجة إلى عناوين للوصول إلى رتبة اجتماعية معينة. كومبانوناج فرنسا

لبعض الحرف اليدوية والدراسات الجامعية، وهناك

7

الدبابيس. أولئك الذين اجتازوا مثل هذه المسابقة هي امتيازات مثل النبلاء الشباب سابقا

وكان من المقرر ان يزور الانجليزى ايطاليا قبل ان يؤدوا واجباتهم. في الوقت الحاضر،

برامج مثل إيراسموس تؤكد على أهمية عبور الحدود حرفيا

كما في المعنى المجازي.

 الحدود هي موضوع من سحر لكل من الأفراد و

الشركات. وكانت المغامرة في البحث عن مساحات جديدة، خارج الحدود

المعتاد. يتم تعبئة المغامرة الحديثة حول التحديات الجديدة التي أيضا

لعبور الحظر. ولذلك من الضروري الوصول إلى الحدود ودفعها وفقا ل

تطور الجنس البشري. ومن ثم لا يمكن إقامة مجتمع بلا حدود.

والواقع أن كل مجتمع يحتاج إلى معالم ومصادر. هذا هو السبب

الحاجة إلى الحدود بين بعضها البعض، باسم هذا "مؤنس غير قابل للانسان" غريبة ل

الجنس البشري. وبالتالي، فإن حق الملكية هو في صميم عمل أي مجتمع.

خلافا لبعض اليوتوبيا أو المذاهب السياسية التي تريد تحرير الأفراد

من هذا العائق ("الممتلكات سرقة")، معظم المنظرين العقد الاجتماعي

ملتزمة بإظهار الدور الأساسي للممتلك. محرك الحياة الاقتصادية في

المفكرين الليبراليين من الثامن عشر

 القرن، الملكية هي أيضا شهادة التعلق

من مجتمع مع بعض الحريات الأساسية (لا سيما في جون لوك). حماية

تتطلب الملكية حدودا راسخة ومحترمة. ولكن هذه الخاصية يترجم أيضا

والحاجة إلى مساحة نظيفة وحميمة في قلب هذه الحرية الحديثة

ينظر إليها مع الجودة من قبل بنجامين كونستانت. تبدأ الحدود مع

احترام خصوصية بعضهم البعض. و "العقبات" (فرانشيكا هاغا) قبل التعيين

كانت الأسوار النباتية غابات الغابات التي تحمي الوحدات السياسية للجبهة

العصر الوسيط. وبالتالي فإن الحدود هي حماية داخل المجتمع. بشرط أن

لا تزال بطيئة، أن تدخرها المراعي وقطع الخشب، فإنها تشكل

عقبة فعالة ضد جميع الفرسان، النمط العرفي للقبائل البدو.

 لأن الحدود هي حماية. تصبح الحمائية حتى

الاقتصادية في حد ذاتها في صورة تعريفات ميلين في نهاية القرن التاسع عشر

 في فرنسا. هذا

وتؤكد الحاجة إلى الحماية خلال فترات الأزمة الاقتصادية والاجتماعية، وهي علامة على الخوف

غير معترف بها. ولهذا السبب يجري بناء حدود جديدة لإتقان بعض التقدم.

وفي مجال أخلاقيات علم الأحياء، يحتاج المجتمع الحديث إلى معايير من خلال إنشاء الصكوك

وضع القواعد.

 المجتمعات الحديثة تبحث عن مزيد من الأمن أو السلامة. ال

فإن معظم الشركات الغربية تطور طرقا لمكافحة الركاب

المهاجرين غير الشرعيين. تحت ضغط الرأي العام، اللاجئين

تقتصر على مناطق الانتظار التي تنتظر إعادتها إلى بلدانها الأصلية.

[الانتقال] هذه الحاجة إلى الحدود تشهد على مختلف التفسيرات الممكنة،

دليل على أن الحدود، لأنها غير محددة، لديها مستقبل.

ثانيا - الحدود في عملية صنع القرار

أ - الحدود: خط (أمامي) أو منطقة (اجتماعات)

الحدود أولا وقبل كل شيء جبهة: وهو مرادف للأخطار. انها

الانقطاع في هذا المعنى. ولكن الحدود أيضا تستقر العلاقات الاجتماعية

سياسي: هو مرادف للأمن. ومن ثم استمرارية

وتهدف الحدود إلى كسر الاستمرارية. فإنه يفصل عن الآخر حسب الطبيعة.

وفقا لدينيس الإسكندرية، تفسيره من قبل كريستيان يعقوب في وصف الأرض

يسكنها دنيس الإسكندرية، الرحل هو الآخر بامتياز. مثل العالم

الروماني حريصة على تمييز نفسه عن البرابرة الذين عاشوا تحت الإمبراطور هادريان لتشكيل

جدار هادريان (117 كم من "فالوم هادرياني")، وهذا هو الفصل يعمل

من الهوية المعلنة. في ذاكرة هادريان، مارغريت يورسينار تسعى جاهدة لإنشاء

موازية بين دستور جدار هادريان، هاجس هذا الإمبراطور والتعلق

من الأخير إلى المفضل له الذي لا ينتمي إلى عائلته. هذا الفصل

في معظم الأحيان يعبر عن مخاوف في مواجهة شخص غريب (أن من صحراء تارتار دروغو

وصفها دينو بوزاتي على سبيل المثال). وهي تعتمد أحيانا على حقيقة من شأنها أن تفرض نفسها

كما وضوحا. وهذا هو على وجه الخصوص الدور الممنوح لما يسمى بالحدود الطبيعية. بواسطة

الحدود الطبيعية، واحد عموما يسمع الطريق الذي يدعم على نطاق واسع من قبل

تكوين جسدي خطي مثل نهر (الراين) أو البحر.

الحقائق ليست بديهية. جبال الهيمالايا، حاجز طبيعي في حد ذاته

لا تزال موضع نزاع بين الصينيين والهنود.

الحدود هي ثم غلاف مستمر لمجموعة الفضاء، للدولة التي لديها

تحقيق التماسك السياسي الداخلي والتجانس الاقتصادي بما فيه الكفاية

الانقسامات الرئيسية لم تعد تعبر المناطق الداخلية من الأراضي والمجتمع البشري

الأطراف المعنية. وقد ألغيت تدريجيا الحواجز الضريبية الداخلية تدريجيا

في الوقت الذي كانت فيه الدولة تتخلص من بعض الحواجز الاجتماعية. فرنسا، بسبب، ال التعريف، أولد

تحت تأثير الفيزيوقراطيين والفلاسفة من القرن المستنير من

عدة إصلاحات في هذا الاتجاه. ولم تكتمل هذه الإصلاحات حتى الآن للثورة

التي خلقت حدودا جديدة داخل الجمهورية المعلنة حديثا:

استبدلت المقاطعات المحافظات والدول الأخرى أثناء الحرب

على الحدود الخارجية. وتم تحقيق التماسك الوطني على هذه الحدود المختلفة

صورة "معاقل الحدود".

والحدود هي في النهاية مكان اجتماع إيجابي. أبعد من المثال التاريخي

جزيرة التدرج على الحدود الفرنسية الإسبانية، بل هو في الواقع تقليد مصور

أصل كلمة "كونسيليابول"، التي يشير أصلها غالو روماني

المفاوضات على حواف "باجي". بل هو مكان للاسترضاء السماح

والحد من التوتر وإعطاء الشعور بالأمن (الحدود ليس لها نفس

بمعنى خط الترسيم). الحجر الصحي في القانون البحري هو واحد

التوضيح. هذا هو عزل أربعين يوما فرض وصولهم إلى ميناء ل

الأشخاص أو البضائع التي تحملها السفن بسبب خطر العدوى

التي تقدمها.

إن الحدود، المرنة في مفهومها، تلبي حاجة دائمة للجسم

الاجتماعية. ويرتبط مستقبل هذا الأخير، في شكل مشروع سياسي، بحدود

وتعريف أو توقعات تعتمد على هذا المشروع السياسي.

B - الحدود، كائن غير معروف من الطبيعة هو مرشح غير مضادة للماء.

ولا تزال الحدود إلى أجل غير مسمى. فضل، هو موضوع التلاعب.

وفي القانون الدولي العام، تمثل الحدود النقطة التي تتوقف فيها الولاية القضائية

حيث تبدأ ولاية إقليمية أخرى. ويرتبط ذلك إلى إقليم و

مهارة. ومع ذلك، فإن تطور العلاقات الدولية يتناقض مع هذا التصور.

ما هو إقليم اليوم نظرا الاقتصادية والبشرية و

التكنولوجيا؟ النظريات الأمريكية، ولا سيما من "الحرب الوقائية" لها

علما بأن الحدود القائمة لم تعد كافية لضمان الملاذ

فإن الدفاع عن إقليم ما لا يبدأ على حدوده وإنما في

داخل المنطقة المفترضة.

الحدود، مثل الجغرافيا السياسية، هي موضوع التلاعب. وجود

توقيع اتفاق بين طرفين لا يضمن صحة مطلقة. الحرب الايرانية العراقية

بعد خمس سنوات فقط من اتفاق حدود الجزائر في عام 1975 على قرار

لكن صدام حسين وقع على هذا الاتفاق. تم العثور على هذا التلاعب أيضا

في الميدان الاجتماعي والاقتصادي. ماذا تعني الشركة الوطنية الآن؟

ويجب على أي مجتمع اقتصادي أن يعتمد على الشبكات والتحالفات الدولية وما بعدها

الحدود التي تلزم السلطات العامة بإعادة تحديد معايير المعونة

الاقتصادية. وقد طور نموذج المحيط المركزي نظاما مكانيا

غير متماثلة على أساس الهيمنة والاستغلال من قبل مجموعة فرعية (المركز)

مجموعات فرعية أخرى (المحيط). هذا المفهوم المتقدمة من قبل فيرنر سومبارت في و

الرأسمالية الحديثة في عام 1902 تم الاستيلاء عليها من قبل الاقتصاديين التخلف

(التبادل غير المتكافئ للأرغيري إيمانويل، التطور غير المتكافئ لسمير أمين)

الحدود، التي ينبع معظمها من إنهاء الاستعمار، لا تمنع المجتمعات

لاستغلال أراضي البلدان النامية.

ولكن الحدود هي في الغالب وجوه خيالية. يبدو في المقام الأول

المغامرة. ولا شك في أن دفع أي حدود على الإطلاق هو الرسالة الضمنية

التي تقدمها الحدود. غير معروف، الحدود هي مصدر الصراع وسوء الفهم. ال

ويشير الخطاب الأمني ​​في الضواحي بانتظام إلى وجود مناطق نوندرويت،

أنواع من المنطقة الهروب من السلطة، والكفاءة وبالتالي خارج الحدود. لا ينبغي

أن نرى في هذه الحالة مخاوف معينة في هذه الرؤية؟ أي حاجز هو نفاذية. الخط

كانت ماجينوت نفسها مبنى عسكري جميل. لم هزيمة الجيوش الفرنسية لا

خطأ تكتيكي ولكن انهيار عقلي للنخب الفرنسية كما عرف ذلك

مارك مارك بلوخ في L'إترانج ديفيت.

 مرشح ناقصة، والحدود هي في صورة الشركة التي تلتقط الكتفين. في المسائل

الاجتماعية، والحدود وبالتالي يأخذ على ظهور الطبقة في المجتمع الهندوسي، النقابات

من العصور الوسطى أو الطبقات الاجتماعية للمجتمع الحديث الغربي. هذه الحواجز هي

وليس للماء وتكون بمثابة مرشح للحراك الاجتماعي. عندما جامدة، فإنها

والمساهمة في نهاية المجتمع في صورة الأوامر الثلاثة للمجتمع من النظام القديم ل

عشية الثورة الفرنسية (الكنيسة، النبلاء، العقارات الثالثة). هذه الطبقات الاجتماعية تقدم

وهو وضع اجتماعي يقوم على معايير تشمل الثقافة. ثم يمكننا الحديث عن ذلك

"الحدود الثقافية" بين الفئات الاجتماعية برأس مال غني غني بالعلامات

ودرس على وجه التحديد بيير بورديو.

 وهذا هو السبب في أن الحدود لا تزال فكرة أساسية تدفع رجال الدولة إلى

إعلان أهداف جديدة لمجتمعات آمنة نوعا ما. ومن بين هؤلاء المسيحيين

العصر الحديث، إلى جانب ماو و "مسيرته الطويلة"، سوف كينيدي إطلاق الحدود الجديدة

مما سيسمح لكل من الولايات المتحدة بالشروع في غزو القمر والمضي قدما

بما في ذلك الفصل العنصري.

استنتاج

10

[الخلاصة منفصلة عن التنمية]

وتحد هذه التحديات بعمق التغيرات في المجتمعات. ال

وتكنولوجيات المعلومات والاتصالات الجديدة، والتبادلات الاقتصادية، و

يبدو أنها تؤكد فكرة أن المستقبل سيكون بلا حدود.

في الواقع، الحدود، مفهوم مرونة، تتكيف الحدود لديها مستقبل لأنه

يرتبط ارتباطا وثيقا بمشروع الحياة في المجتمع. فإنه يساعد على إنشاء مهارة

ولا سيما القانونية. وبالإضافة إلى هذه الوظيفة القانونية، هناك بعد سياسي

النفسية.